سوق  الباى 

ويعتبر أقدم أسواق المدينة العتيقة بتونس فعمره تجاوز قرنيين من الزمن حيث تم إنشائه عام 1813م على يد حموده باشا , يوجد بجوار دار الباى بالقصبة ” قصر الحكومة ”  ويوفر السوق العديد من المنتجات بالأخص محلات السجاد والحرير بالإضافة إلى الذهب , المجوهرات , التحف , العاج والمعادن الثمينة كما يمكنك شراء الهدايا التذكارية منه ويوجد بجواره سوق ” البركة ” الذى يعتبر إمتداد له

ويعد أيضا من أقدم أسواق تونس حيث كان مخصص لتجارة الرقيق فى القرن السابع عشر الميلادى ولكن هذه التجارة أوقفت منذ عام 1846م  أما الآن فالسوق يوفر لزواره أقيم السلع من مجوهرات وذهب ومعادن ثمينة .

سوق  العطارين 

عزيزى السائح إذا أردت أن تتسوق وبأرخص الأسعار وفى نفس الوقت تشاهد أجمل المعالم السياحية فننصحك بالذهاب إلى سوق ” العطارين ” فهو من أقدم أسواق تونس حيث يعود إنشائه إلى القرن الثالث عشر الميلادى على يد أبو زكريا الاول مؤسس الدولة الحفصية  ويوجد به أهم المعالم السياحية مثل جامع الزيتونة ودار الكتب الوطنية

ويمكنك من خلاله شراء أجود العطور , الحناء , مستلزمات تجهيز العرائس ,الورود , الياسمين , الأبنوس , التوابل , والعنبر كما تتواجد بجانبه عدة أسواق مثل سوق الترك والفكة والبلاغجية  .

 سوق  البلاغجية

وهو من أقدم الأسواق الشعبية فى تونس ويرجع تاريخه إلى القرن السابع عشر الميلادى , يوجد بين نهج القصبة وسوق العطارين ويشتهر بصناعة البلغة أو الكندرة وهى تعنى الأحذية العادية وحتى الأن يوجد هذا السوق ويشتهر بصناعة الأحذية بأنواعها المختلفة ولكنها أحذية معاصرة .

سوق النحاسين 

كان يطلق عليه إسم سوق السفارين وتم إنشائه فى القرن الثالث عشر الميلادى وهو مختص بصناعة الأشياء النحاسية مثل الأوانى وأيضا طلاؤها لذا يمكنكم الذهاب إليه لشراء الهدايا النحاسية المزخرفة .

 سوق  الترك

تم إنشائه فى القرن السابع عشر الميلادى ويشتهر ببيع الملابس التونسية التقليدية مثل برنوس الباى , السروال , الصدرية , الفرملة والجبة وغيرها من الملابس التى تعكس الثقافة التونسية الجميلة ويوجد بالقرب منه سوق ” الشواشين ” الشاشية هى حرفة تقليدية تاريخية تعود إلى الحضارة الأندلسية .

 سوق  القماش 

يرجع تأسيسه منذ القرن الثانى عشر الميلادى ويوجد بجانب مسجد الزيتونة ويوجد بالممر الرئيسى الذى يصل بين باب السويقة وباب الجزيرة غرب جامع الزيتونة كما يعرف بإسم سوق النسيج وهو من أشهر أسواق بيع الأقمشة ويبيع منتجات مثل القماش المصنع من الكتان , القطن , الصوف وأيضا الجلود و المصنوعات والمنسوجات اليدوية والحرف التقليدية والأقمشة والسجاد المزخرف الجميل .

 سوق  اللفة 

يوجد بوسط مدينة تونس العتيقة إلى جانب جامع الزيتونة , تم إنشائه على يد يوسف داى وستجد به عزيزى السائح المنتجات الصوفية المختلفة والسفسارى وهو اللباس التقليدى التونسى الذى يمكنك شرائه كهدية تذكارية مميزة تذكرك بزيارة هذه الدولة الجميلة  وسوق ” السكاجين ” المختص بتجميل جلد السروج .

 السوق  الجديد

يوجد به العديد من المنتجات فهو ذات أنشطة تجارية مختلفة وما يميزه أنه أثر تاريخى أشرف على تشييده حموده باشا عام 1813 م وهو جزء من مجمع معمارى تاريخى يتكون من جامع , قصر , سبيل , مدرسة , حمام وتربة ويوجد بالقرب من جامع صاحب الطابع لذا ننصحك بالذهاب للتسوق به لأنه سوق ومعلم أثرى أما سوق ” المر ”

فهو سوق يومى يبيع كل ما ستحتاجه من المستلزمات اليومية حيث توجد به كافة البضائع 

 ارخص الاسواق في تونس  سوق  الأثنيين 

من أشهر الأسواق بتونس , يعقد يوم الأثنيين من كل أسبوع ويمتاز بتوافر جميع أصناف المنتجات به حيث يمتلأ بالتجار الوافدين من جميع الانحاء لبيع بضاعتهم مثل الملابس , البخور , البطاطين , المفارش , الورود , مستحضرات التجميل , الشمع , الأحذية , الشنط , الأوانى البلاستيكية والمصنعة من الفخار

وأيضا المنتجات المستوردة من الصين وخصوصا الإلكترونيات وأيضا تتوافر الأطعمة المختلفة من خضار , فواكه , لحوم , أسماك مملحة , زيتون , عسل , تمر وبقوليات .

سوق  البلاط 

يوجد بوسط العاصمة العتيقة بجانب جامع الزيتونة والقشاشين ويشتهر ببيع الأعشاب خاصة الطبية لذا يزوره العديد من السكان المحليين من كافة الفئات وأيضا السياح ويتميز بأن جزء منه مسقوف ويمكن الوصول إليه عن طريق نهج الصباغين .

سوق سيدى بومينديل 

– إن كنت من محبى إقناء المنتجات المستوردة ولكن بأسعار رخيصة فعليك بالتأكيد زيارة سوق ” سيدى بومينديل ” أحد أسواق تونس الشعبية وهو مختص بتجارة المنتجات المستوردة من الصين ودول شرق أسيا فستجد فيه كل إحتياجاتك من الأشياء المستوردة ويمتد السوق من ساحة البشير إلى ساحة البرزلى إنتهاءا بنهج أسبانيا ونهر الكومسيون .

 سوق الكبابجية 

أحد أسواق مدينة تونس العتيقة ويختص بصناعة وبيع الملابس التقليدية , يوجد موازيا لسوق البركة وقريب من سوق الترك وسوق السكاجين .

 سوق  الكتبية 

تم إنشائه فى العهد الحفصى , يطلق عليه هذا الإسم لأنه نشطت به تجارة بيع الكتب نظرا لوجوده بالقرب من جامع الزيتونة والذى كان بدوره مركزا للجامعة الزيتونية وكان فى الماضى يطلق عليه إسم سوق الطيبين حيث كانت تباع به الأزهار وتصنع به العطور وإلى الأن تباع به الورود الجميلة