شاطئ سانور هو واحد من أولى المناطق السياحية في بالي لرؤية تدفق السياحة التي شهدتها بالي خلال نصف القرن الماضي. على الرغم من ذلك ، فإنها لا تزال غنية بالتاريخ وتحتفظ بالكثير من الأجواء الهادئة من أيامها السابقة ، حيث تجتذب نوعًا مختلفًا من الجماهير مقارنة بالمشاهد الحيوية التي ستعثر عليها في كوتا وليجيان. تتميز سانور بالعديد من الشواطئ الصغيرة المتصلة التي تتمتع جميعها بالهدوء ، مع مسار مرصوف لطيف حيث يستمتع السكان المحليون والمغتربون بضباب الصباح ضد الشمس المشرقة.

1- شواطئ سانور
يمتد ساحل سانور على بعد حوالي 8 كيلومترات من الشمال إلى الجنوب ، بين الحدود الساحلية لجيانيار ريجنسي وغابات المانغروف في جنوب دنباسار. على طول هذه المسافة من النهاية إلى النهاية ، ستتمكن من الاستمتاع بالعديد من الشواطئ البارزة ، على الرغم من الإشارة إلى “شاطئ سانور” بأكمله. ممر المشاة يربط جميع هذه السواحل ، ويوفر مسار الركض الرائع في الصباح وطرق الدراجات ذات المناظر الخلابة.

2- بالي سي ووكر
نشاط كبير لأي شخص يرغب في الاستمتاع بأعماق جزيرة بالي التي تعج بالحياة البحرية الاستوائية ، يوفر بالي سي ووكر وقتًا آمنًا وممتعًا للعائلات. ترتكز العائمة على بعد خمس دقائق من الشاطئ ، من حيث تذهب تحت الأمواج خلال سلم مع خوذة مصممة خصيصًا ، ثم تمشي على الرمل لمشاهدة الشعاب المرجانية الجميلة مع الأسماك الملونة. يستغرق “السير على الأقدام” حوالي 30 دقيقة ، مع أدلة معتمدة وذات خبرة تشرف على النشاط من الأعلى والأسفل. يمكن الاستمتاع بالجولة من قبل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 سنوات وهي مناسبة لأولئك الذين ليس لديهم خبرة غوص سابقة.

الموقع: مبنى سيكار مينته ، جالان بايباس نجوراه راي رقم 5 ، بادانجغالاك ، سانور

هاتف: 408 281 361 (0) 62+

3- متحف لو مايوور
يعد متحف لو مايوور كنزًا مخفيًا يقع مباشرة على شاطئ سانور الرئيسي  خلف مجموعة من أكشاك الفن والهدايا التذكارية. يضم هذا المتحف التذكاري بشكل رئيسي الأعمال الفنية والتاريخ الشخصي للرسام Adrien-Jean Le Mayeur de Merpres ، وهو فنان مغرم في بروكسل ، وقد أعجب بجزيرة بالي وشواطئ سانور ، حيث كرس حياته بالكامل إلى الأمرين اللذين كانا يحبهما : فنونها ونسائها. وقع في حب راقصة ليغونغ ، ني بولوك ، الذي تزوجها لاحقا وأصبحت ملهمته ، وظهرت على نطاق واسع في لوحاته الزيتية.

ساعات العمل: من الاثنين إلى الجمعة من الساعة 8 صباحًا حتى الساعة 2 مساءً

الموقع: جالان هانج تواه ، سانور

هاتف: 201 286 361 (0) 62+

4- بالي شاركس
بالي شاركس ، المعروف أيضا باسم مشروع جزيرة القرش سيرانجان ، هو مبادرة خاصة للحفاظ على الطبيعة التي شرعت في مهمة لإنقاذ أسماك القرش بالأطراف السوداء والبيضاء ، في حين تزود زواربالي مع أول جولة صديقة للبيئة من نوعها في أندونيسيا. وبالتعاون الوثيق مع مجموعة الصيادين المحليين ، قاموا ببناء حضانة آمنة عائمة 10 × 10 م في المياه الشرقية لجزيرة Serangan. الجولات مناسبة لجميع الأعمار وتسمح للمشاركين بالسباحة والغطس مع القروش الصغيرة ، مما يثبت كل ما هو خاطئ في التصوير السلبي لأسماك القرش في أفلام هوليوود.

الموقع: مطعم وبار جالان توكاد بونجاوا، أجوس، جزيرة سرانغان

هاتف: 1 510 996 361 (0) 62+

5-  معبد بورا بلانجونج ونقوش الحجر
بالنسبة لأولئك المهتمين بتاريخ بالي ، فإن معبد بلانجونج أو بورا بلانجونج ، في منطقة القرية الفرعية التي تحمل الاسم نفسه داخل قرية إنتاران في جنوب سانور ، يضم أحد أقدم القطع الأثرية المعروفة في بالي على شكل دعامة حجرية بها نقوش باللغة السنسكريتية. كان يعتقد أن هذا العمود من الحجر هو نوع من نصب النصر ، بشكل رئيسي من الملك سري كيساري وارماديوا ، الذي قام بزيارته في بالي في القرن العاشر وقام بتركيب ما كان على الأرجح أول حكومة رسمية في بالي. بالإضافة إلى العمود المنقوش ، تشتمل الآثار الأخرى في موقع بلانجونج على تماثيل من الحجر الرملي ، مثل اللورد الهندوسي غانيش وعدد من الشخصيات الحيوانية.

6-  مركز حماية وتربية السلاحف
تحولت السلاحف البحرية ، التي كانت في الماضي سلعة تقليدية بين الباليين في الماضي البعيد ، لتصبح نوعًا محميًا ، مع دعم جهود الحفاظ الرئيسية في جميع أنحاء بالي. مركز حماية وتربية السلاحف  الذي تم إنشاؤه في جزيرة سيرانجان ، هو واحد منهم. يعمل المركز بمثابة مفرخ وحضانة وملاذ للسلاحف التي يمسكها الصيادون عن طريق الخطأ. المركز مفتوح للجمهور ويقدم يومًا تعليميًا مثاليًا لجميع أفراد العائلة. ويوجد موظفون مشرفون على استعداد لتقديم المعلومات وجولات قصيرة إذا لم يكونوا مشغولين في تنظيف وصيانة المسابح أو إطعام السلاحف.

ساعات العمل: من الساعة 9 صباحًا حتى الساعة 5 مساءً

الموقع: جالان توكاد بونجاوا، أجوس، جزيرة سرانغان

هاتف: 7881 857 361 (0) 62+

7- معرض غرييا سانتريان
يقع معرض غرييا سانتريان داخل فندق غرييا سانتريان البوتيكي في سانور ، وهو عبارة عن معرض في الهواء الطلق يستضيف بانتظام المعارض الفنية وإطلاق الكتب والأحداث الفنية التي تضم فنانين محليين وعالميين. وهو واحد من أكثر المعارض الشهيرة من نوعه في منطقة سانور ، إنها بالتأكيد زيارة لا بد منها لهواة الفن والثقافة. في كل شهر تقريبًا ، يعرض هذا المعرض العديد من اللوحات والمنحوتات للفنانين الذين يركزون بشكل رئيسي على الأساليب الكلاسيكية ، مع بعض الشخصيات الحية والبارزة التي ظهرت في الماضيز

ساعات العمل: من الساعة 09:00 صباحاً حتى الساعة 09:00 مساءً

الموقع: جريا سانتريان ، جالان داناو تامبلينجان 47 ، سانور

8- مهرجان بالي للطائرات الورقية
يمتد شاطئ بادانجغالاك على الطرف الشمالي من سانور على امتداد واسع من الرمال السوداء وحقل معشوشب ، وهو أيضًا المضيف العادي لمهرجان بالي للطائرات الورقية السنوي. عادة ما يقام المهرجان حول موسم الرياح ، بين شهري يوليو وأغسطس ، مع تواريخ مؤكدة بعد الظروف الجوية المواتية. إنها واحدة من أبرز أحداث التقويم الإقليمي في بالي والتي تعرض مشاهد ثقافية فريدة من نوعها على قدم المساواة مع ما قبل مهرجان بالي للفنون. خلال تاريخ المهرجان ، يقوم الآلاف من فرق الطائرات الورقية التقليدية ومجموعات الشباب من جميع أنحاء بالي بنقل الطائرات الورقية العملاقة إلى الشاطئ باستخدام الشاحنات الكبيرة ، مع أجنحة تتراوح بين 5 إلى 10 أمتار.

9- حديقة بالي للأوركيده
حديقة بالي للأوركيده هي مكان لا بد منه لمحبي الزهور ومحبي البستنة. ويقع وسط صفوف من متاجر الحدائق المحلية على طول طريق توباتي شمال مدينة سانور ، والتي تضم مجموعة متنوعة من مجموعات الأكشاك في الهواء الطلق وأكشاك بيع النباتات الاستوائية. حديقة بالي أوركيد هي الوحيدة من نوعها التي تقدم رحلات سياحية ، وفي الداخل ستواجه عالماً مليئاً بالألوان الطبيعية. يتوفر هكتار من الحدائق الاستوائية ذات المناظر الطبيعية للجولات المصحوبة بمرشدين حيث يمكنك أن تشهد وفرة أنواع الأوركيده والاستمتاع بالعديد من النباتات الاستوائية الغريبة.

المكان: جالان توهباتي، Kusamba 1، دينباسار

هاتف: 010 466 361 (0) 62+

10- مهرجان تامان بالي “مدينة الأشباح”
إن المكان الأكثر أهمية في هذه القائمة هو متنزه مهجور ، هو مهرجان تامان بالي ، الذي لم يشهد سوى ذروته في عام 1997 ، لكنه أغلق في نهاية المطاف بعد ثلاث سنوات بسبب مشاكل التسويق والمال. يعتبر الآن مدينة أشباح ، حرفيا من قبل بعض السكان المحليين الذين يعتقدون أن الأماكن المهجورة تسكنها أرواح من “العالم غير المرئي” ، هو موقع صور مفضل للمصورين الذين يبحثون عن بيئة مقفرة تشبه ما بعد المروع. ويرجع ذلك إلى المباني التي لا تزال منتشرة ولكنها متدهورة في مبانيها الرئيسية ذات الأسقف المنهارة جزئياً ، ومقصورات التذاكر والمسرح ومناطق تناول الطعام المغطاة بالغبار والطحالب والكروم الزاحف. والتماثيل الضخمة والشخصيات الزخرفيّة حول الأفنية وفي جميع أنحاء مساحاتها المفتوحة ، التي تقف الآن تحت أوراق الشجر الكثيفة ، تخلق مشهدًا غريبًا حتى في وضح النهار. يجب توخي الحذر الشديد حول المباني المتهدمة.